يستعرض هذا المقال عوامل تراجع أسعار النفط خلال النصف الثاني من عام 2014، حيث يشير إلي أن إنتاج النفط الصخري في قارة أمريكا الشمالية أدي إلي إحداث ثورة كبري في صناعة النفط، وارتفاع إنتاجه بسرعة. ويشرح المقال عوائق التوسع في النفط غير التقليدي، والصعوبات والتحديات التي تواجهه مستقبليا، والتي قد تحد من منافسته لنفوط أوبك. ثم يستعرض المقال حدود وتأثير الخلاف السعودي - الإيراني في تخفيض الإنتاج، وثباته في الأزمة الراهنة، ومدي انتقاله إلي خلاف سياسي - نفطي ما بين الرياض وطهران. وينتهي المقال محددا نتائج أولية لتدهور أسعار النفط علي اقتصادات الدول المنتجة.( للمزيد أنظر المجلة)