ظهر مصطلح الدبلوماسية الشعبية في مصر بقوة منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011, وذلك كمدخل لإعادة تواصل مصر مع مراكز إقليمية مؤثرة . وفي هذا المقال، يستعرض الكاتب خصائص ومميزات الدبلوماسية الشعبية، ونتائج زيارات الوفود الشعبية المصرية على المستويين الإقليمي والإفريقي . يخلص الكاتب إلى محدودية أثر هذا النوع من الدبلوماسية، إذا لم يتم تحويلها إلى عمل مؤسسي يدعم جهود الجهات الرسمية، ويحافظ على قنوات اتصال تعمل من أجل المصلحة الوطنية العليا .