تناقش الدراسة تساؤلا رئيسيا مفاده: هل العالم في حاجة لنوع جديد من الدبلوماسية، أم تظل الدبلوماسية الحديثة التي بدأت خلال عصر النهضة صالحة للاستخدام اليوم كما كانت طوال القرون الستة الماضية؟. وتحاول أيضا كشف حدود التغير في وسائل وآليات تحقيق أهداف وأغراض الدبلوماسية، خلال العقود الثلاثة الماضية.