يكشف هذا المقال عن مظاهر عودة سباق التسلح بين الولايات المتحدة و"الناتو" من جهة، وروسيا الاتحادية من جهة أخري، متطرقا إلي التحركات المتبادلة بين الطرفين، التي تضمنت تدريبات عسكرية، ومناورات برية وبحرية، لإظهار كل طرف لقوته. وينتهي المقال طارحا تساؤلا مفاده: هل يدرك بوتين خطورة استدراجه إلي سباق تسلح جديد، وما تهدف إليه الولايات المتحده من هذا الاستدراج؟.