الصين، التي تعد كبرى دول العالم سكانا، وثاني أكبر اقتصاد عالميا، تتمتع بكل المزايا تقريبا التي تؤهلها لاعتلاء مركز القوة العظمى. وفي هذا السياق، يتناول الكاتب مقومات الصعود الصيني اقتصاديا وعسكريا، ويتطرق إلى التحديات التى تواجه الصعود الصيني كقوة عظمى. وطرح الكاتب سيناريوهات مستقبلية للعلاقات الصينية - الأمريكية، والتي لخصها في سيناريو التقارب والتعاون، وسيناريو الصراع والخلاف.