"الواقعية" هي النظرية الأكثر رواجا في تحليل مدي استقرار وعدم استقرار العلاقات الدولية في النصف الثاني من القرن العشرين، خاصة أنها تأسست علي منطق الصراع من أجل القوة في النظام الدولي، دفاعا عن مصالح أطرافه الدولاتية، مركزة علي المنظور الأمني، كبؤرة ارتكاز للصراع.