إعادة صياغة ملف التعاون مع دول حوض النيل، والاستجابة للمتغيرات التي شهدتها بعض مواقف دول المنابع، وتوسيع وتفعيل أطر التحرك المصري تجاه إفريقيا وقضاياها بشكل عام، وتجاه منطقة البحيرات والقرن الإفريقي بشكل خاص، تعد جميعها ركائز ومحاور مطلوبا صياغتها في رسائل وتحركات مصرية واضحة وسريعة.