بعد أن بدأت الأزمة في أوكرانيا داخلية فقط في 21 نوفمبر 2013، سرعان ما دفعت تطوراتها أطرافا خارجية إلى التدخل فيها بشكل مباشر، حتى تحولت بعد أسابيع قليلة إلى أزمة دولية. وبدا الأمر كأن طرفيها الأساسيين هما روسيا في جانب، والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الجانب المقابل.