تناول التحليل دور القيادة الروسية، والرئيس بوتين تحديدا، في استعادة المكانة العالمية لروسيا. ومنه، يتضح أنه على الرغم من توجيه اتهامات لبوتين بالنزعة الإمبراطورية وبالتسلطية، فإنه مضى في طريقه، حتى تمكن من استعادة المكانة العالمية لبلاده على الساحة الدولية.