ركز التحليل على القدرات الاستراتيجية الروسية الاقتصادية، والعسكرية، والعلمية، والتكنولوجية، وجوانب القوة والضعف بها. وأشار إلى وجود نخبة سياسية وعسكرية حول بوتين، لا يزال بعضها يعتقد في إمكانية تحقيق فكرة روسيا كدولة عظمى، كما كان الاتحاد السوفيتي، لكنه يؤكد أن ذلك يصطدم بحقائق اقتصادية، واجتماعية، وجيوسياسية، يستحيل معها وضعه موضع التنفيذ.