ركز التحليل على جوانب التقارب والتباعد في علاقة روسيا بالاتحاد الأوروبي، متناولا رؤية ومشروع بوتين لإنشاء "اتحاد أوروبا" الذي يتكون من الاتحاد الأوروبي"، و"الاتحاد الأوراسي الجديد"، والذي من المفترض أن تلعب فيه روسيا دورا قياديا مهما، وذلك في مواجهة برنامج "الشراكة الشرقية" للاتحاد الأوروبي.