بعد سقوط نظام معمر القذافي، أصبحت ليبيا مسرحاً تتنازع الأدوار فيه قوى داخلية وخارجية. يرصد هذا الموضوع تلك القوى وحساباتها الخاصة بليبيا ما بعد القذافي. ويلفت النظر إلى جملة تحديات تواجه بناء الدولة الليبية، واعتبارات على السلطة الجديدة مراعاتها، حتى يمكنها عبور المرحلة الانتقالية بأمان.