تحليلات - شئون دولية

تطورات الأزمة الكورية – الأمريكية (خدمة معلوماتية)

بيونج يانج
طباعة
تمثل كوريا الشمالية تحديا لنظام منع الانتشار النووي عالميا؛ لتطويرها برنامجًا نوويًا وصاروخيًا ينتهك التزاماتها بمعاهدة منع الانتشار النووي، فضلا عن تصديرها تلك التكنولوجيا إلى دول أخري، من بينها دول شرق أوسطية. ولهذا تحاول الولايات المتحدة الأمريكية وأعضاء المجتمع الدولي منذ ما يزيد على ثلاثة عقود وضع حد لتطور القدرات النووية والصاروخية لبيونج يانج.
 
اتبعت واشنطن مجموعة متنوعة من السياسات للتعامل مع الطموح النووي والصاروخي لكوريا الشمالية، بما في ذلك التعاون العسكري مع حلفاء الولايات المتحدة بالقارة الآسيوية، وفرض عقوبات متنوعة واسعة النطاق على النظام في بيونج يانج، ووضع مزيد من القيود على التصدير من وإلي الدولة، علاوة على طرح مبادرات لتخلي كوريا الشمالية عن قدراتها النووية والصاروخية، مقابل مساعدات وضمانات أمريكية بعدم تغيير نظام الحكم أو التهديد العسكري له.لكن جميع الجهود الأمريكية لإنهاء أزمة البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية باءت بالفشل، لتدخل الأزمة منعطف خطير ينذر بحرب نووية، مع تهديد كوريا الشمالية باستهداف صواريخها المحملة بأسلحة نووية أراضي الولايات المتحدة. في المقابل، هدد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" باستخدام القوة العسكرية ضد بيونج يانج.

 

وانطلاقا مما سبق، نرصد تطورات أزمة البرنامج النووي والصاروخي لكوريا الشمالية مع الولايات المتحدة منذ إعلان انضمام بيونج يانج إلى معاهدة منع الانتشار النووي (NPT) في 12 أغسطس 1985 إلى يوم 5 سبتمبر 2017. 

12 أغسطس 1985

كوريا الشمالية توقع على معاهدة منع الانتشار النووي (NPT)، لكنها لم تضع جميع منشآتها النووية تحت ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفقا للمادة الثالثة من المعاهدة.

                                عام 1992

30 يناير

تبرم كوريا الشمالية اتفاقا شاملا للضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. كثر من

6 مارس

الولايات المتحدة تفرض بعض العقوبات على شركات كورية شمالية لأنشطة انتشار الصواريخ

9 أبريل

كوريا الشمالية تصدٍّق على اتفاق الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

4 مايو

كوريا الشمالية تقدم تفاصيل برنامجها النووي إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

سبتمبر

مفتشو الوكالة يكتشفون تباينات في التقرير الأولي الذي قدمته بيونج يانج، ويطالبون مزيدًا من التوضيحات بشأن برنامجها النووي.

                              عام 1993

9 فبراير

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تطلب تفتيش موقعين يعتقد أنهما يستخدمان في تخزين النفايات النووية. وقد استند الطلب إلى أن بيونج يانج لم تلتزم ببنود معاهدة عدم الانتشار النووي، لكن كوريا الشمالية ترفض طلب الوكالة.

12 مارس

كوريا الشمالية تعلن عزمها للانسحاب من المعاهدة خلال ثلاثة أشهر، مستندة إلى المادة العاشرة بالمعاهدة التي تسمح بالانسحاب منها لاعتبارات الأمن القومي العليا.

1 أبريل

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعلن أن كوريا الشمالية لا تلتزم باتفاق الضمانات، وأنها لا تضمن عدم استخدام المواد النووية الكورية الشمالية بصور غير سلمية.

11 يونيو

بعد محادثات مع الولايات المتحدة تعلق كوريا الشمالية قرارها بالانسحاب من المعاهدة، وتوافق أيضا على التطبيق الكامل والنزيه لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومن جانبها، تتعهد واشنطن بعدم التهديد باستخدام القوة وعدم التدخل في الشئون الداخلية لكوريا الشمالية.

19 يوليو

بعد جولة ثانية من المحادثات مع الولايات المتحدة، تعلن كوريا الشمالية أنها مستعدة لبدء مشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول الضمانات المعلقة وغيرها من القضايا، وأنها مستعدة للتفاوض بشأن عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمنشآتها النووية.

أواخر العام

تقدر وكالة الاستخبارات المركزية، ووكالة المخابرات الدفاعية أن كوريا الشمالية قد فصلت نحو 12 كيلوجراما من البلوتونيوم، وهذه الكمية تكفي لتصنيع سلاح أو سلاحين نوويين.

                              عام 1994

يناير

مدير وكالة الاستخبارات المركزية يقدر أن كوريا الشمالية قد تكون أنتجت سلاحًا أو سلاحين نوويين.

15 فبراير

كوريا الشمالية تبرم اتفاقا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للسماح بعمليات تفتيش لجميع منشآتها النووية السبع، لتجنب عقوبات مجلس الأمن الدولي.

1 مارس

مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجرون أولى عمليات تفتيش لمنشآت نووية في كوريا الشمالية.

21 مارس

مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوافق على قرار يدعو كوريا الشمالية إلى السماح فورا للوكالة باستكمال جميع أنشطة التفتيش المطلوبة، والامتثال التام لاتفاقات الضمانات، ردًا على رفض بيونج يانج السماح لفريق المفتشين بتفتيش مصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم في يونجبيون.

13 يونيو

كوريا الشمالية تعلن انسحابها من الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

15 يونيو

الرئيس الأمريكي السابق، جيمي كارتر، يتفاوض مع كوريا الشمالية على اتفاق تؤكد فيه بيونج يانج على رغبتها في تجميد برنامجها النووي، واستئناف المحادثات رفيعة المستوى مع الولايات المتحدة.

12 أغسطس

كوريا الشمالية توقع على بيان يحدد المراحل الثلاث للقضاء على برنامج الأسلحة النووية، مقابل تطبيع الولايات المتحدة علاقاتها الاقتصادية والدبلوماسية مع بيونج يانج.

28 نوفمبر

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعلن توقف عمل منشأتين نوويتين في كوريا الشمالية.

                              عام 1996

يناير

توافق كوريا الشمالية من حيث المبدأ على عقد اجتماع طلبه نائب وزير الخارجية لشئون شرق آسيا والمحيط الهادئ بشأن مسائل انتشار القذائف، مقابل تخفيف الولايات المتحدة العقوبات الاقتصادية قبل تحديد موعد ومكان المحادثات.

21-22 أبريل

الولايات المتحدة وكوريا الشمالية تعقدان في برلين الجولة الاولى من المحادثات الثنائية حول الصواريخ.

24 مايو

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كوريا الشمالية وإيران من أجل عمليات نقل تكنولوجيا الصواريخ.

                                1997

11 و13 يونيو

الولايات المتحدة وكوريا الشمالية تجريان الجولة الثانية من محادثات الصواريخ، ولم يتوصل الطرفان إلى اتفاق.

6 أغسطس

الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على كيانين كوريين شماليين للقيام بأنشطة غير محددة في مجال انتشار الصواريخ

                            1998

17 أبريل

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كوريا الشمالية وباكستان لنقل بيونج يانج تكنولوجيا الصواريخ ومكوناتها إلى مختبر خان للبحوث في باكستان.

16 يونيو

وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية تذكر أن بيونج يانج ستوقف صادراتها من تكنولوجيا الصواريخ إذا تم تعويضها بشكل مناسب عن الخسائر المالية.

31 أغسطس

كوريا الشمالية تطلق صاروخ تايبو دونج-1 قادر على حمل الأقمار الصناعية بمدي يتراوح ما بين 1500 و2000 كيلومتر.

1 أكتوبر

تبدأ الجولة الثالثة من محادثات الصواريخ بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، لكنها لم تحقق تقدما يذكر.

12 نوفمبر

عين الرئيس بيل كلينتون، وزير الدفاع السابق، وليام بيري كمنسق لسياسة كوريا الشمالية، وهو منصب أنشأه قانون تفويض الدفاع لعام 1999.

4 و11 ديسمبر

تجري الولايات المتحدة وكوريا الشمالية محادثات لمعالجة المخاوف الأمريكية بشأن وجود منشأة نووية لكوريا الشمالية تحت الأرض في كومتشانج-ني.

                                          1999

29 -31 مارس

عقد مسئولون أمريكيون وكوريون شماليون جولة رابعة من محادثات الصواريخ في بيونج يانج.

20 -24 مايو

فريق من المفتشين الأمريكيين يزور موقع نووي في كومتشانج-ني، ولم يجد الفريق أي دليل على نشاط نووي أو انتهاك للإطار المتفق عليه.

7 -12 سبتمبر

توافق كوريا الشمالية فى أثناء المحادثات في برلين على وقف اختياري لاختبار أي صواريخ بعيدة المدى خلال المحادثات مع الولايات المتحدة. وفي المقابل، توافق واشنطن على رفع العقوبات الاقتصادية جزئيا على بيونج يانج.

9 سبتمبر

ذكرت تقارير الاستخبارات الوطنية الأمريكية أن كوريا الشمالية سوف تطور صواريخ قادرة على استهداف الأراضي الأمريكية بحلول عام 2015.

19 نوفمبر

اجتمعت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في برلين لإجراء محادثات حول العلاقات الثنائية والاستعدادات لزيارة كورية شمالية رفيعة المستوى للولايات المتحدة.

                             2000

25-27 مايو

تجري الولايات المتحدة تفتيشها الثاني لموقع كومتشانج ني، وقد وجد فريق التفتيش أن الظروف لم تتغير منذ عملية التفتيش الأولى في مايو 1999.

12 يوليو

انتهت الجولة الخامسة من محادثات الصواريخ بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة في كوالالمبور دون حل.

27 سبتمبر

استئناف المحادثات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية في نيويورك حول القضايا النووية والصواريخ والإرهاب.

12 أكتوبر

أصدرت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بيانا مشتركا أشارتا فيه إلى أن حل قضية الصواريخ سيسهم إسهاما جوهريا في تحسين العلاقات.

1-3 نوفمبر

تنتهي الجولة السابعة من محادثات الصواريخ بين بيونج يانج وواشنطن دون التوصل الى اتفاق في كوالالمبور.

2001

2 يناير

تفرض الولايات المتحدة عقوبات على شركة تشانججوانج سينيونج في كوريا الشمالية لانتهاكها قانون حظر انتشار الأسلحة النووية في إيران لعام 2000.

15 مارس

يشير بيان صادر عن وكالة الأنباء المركزية الكورية، إلى أن سياسة إدارة "جورج دبليو بوش" عدائية، وأن بيونج يانج مستعدة تماما للحوار والحرب.

6 يونيو

يعلن الرئيس بوش في بيان صحفي الانتهاء من مراجعة سياسته لكوريا الشمالية، ورغبته في إجراء مفاوضات شاملة لتحسين تنفيذ الإطار المتفق عليه، والقيود التي يمكن التحقق منها من برامج الصواريخ الكورية الشمالية، وحظر صادرات الصواريخ الكورية الشمالية.

26 يونيو

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن عقوبات بموجب قانون حظر انتشار الأسلحة النووية في إيران لعام 2000 على شركة تشانج جوانج سينيونج في كوريا الشمالية لنقلها صواريخ إلى إيران.

4 أغسطس

فى أثناء اجتماع عقده في موسكو مع الرئيس بوتين، أكد كيم يوني تعهده باستمرار توقف اختبارات إطلاق الصواريخ الباليستية حتى عام 2003.

                           2002

29 يناير

انتقد الرئيس بوش، في خطابه عن حالة الاتحاد، كوريا الشمالية "لتسليحها بالصواريخ وأسلحة الدمار الشامل، بينما يتم تجويع مواطنيها". ووصف بوش كوريا الشمالية، والعراق، وإيران بأنها دول تشكل محور الشر لتهديد السلام العالمي.

5 فبراير

في جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، يؤكد وزير الخارجية، كولن باول، سياسة الإدارة الأمريكية بأنها مستعدة لاستئناف الحوار مع كوريا الشمالية دون أي شروط مسبقة.

16 أغسطس

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كوريا الشمالية لنقل تكنولوجيا الصواريخ إلى اليمن.

17 سبتمبر

كوريا الشمالية تعلن أنها ستجمد إلى أجل غير مسمى وقفها للتجارب الصاروخية، وذلك خلال لقاء بين رئيس الوزراء الياباني، جونيشيرو كويزومي، والزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ ايل.

16 أكتوبر

الولايات المتحدة تعلن أن كوريا الشمالية اعترفت بامتلاك برنامج سري لتخصيب اليورانيوم لصنع أسلحة نووية بعد زيارة جيمس كيلي، مساعد وزيرة الخارجية لشئون شرق آسيا والمحيط الهادئ، بيونج يانج خلال 3-5 أكتوبر.

5 نوفمبر

كوريا الشمالية تهدد بإنهاء الحظر الذي تفرضه على الاختبارات الصاروخية، إذا لم تحقق محادثات التطبيع بين بيونج يانج واليابان تقدمًا.

29 نوفمبر

تبنَّى الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا يدعو كوريا الشمالية الى توضيح برنامجها لتخصيب اليورانيوم.

9 ديسمبر

القوات الإسبانية والأمريكية تعترض وتفتش سفينة تحمل شحنة من صواريخ سكود الكورية الشمالية والبضائع ذات الصلة إلى اليمن.

12 ديسمبر

كوريا الشمالية ترسل رسالة إلى وكالة الطاقة الذرية أعلنت فيها أنها تتم إعادة تشغيل مفاعل وفتح المنشآت النووية الأخرى المجمدة بموجب الإطار المتفق عليه.

14 ديسمبر

تقر كوريا الشمالية في رسالة الى وكالة الطاقة الذرية أن وضع منشآتها النووية هي مسألة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية ولا تتعلق بأي اتفاق مع الوكالة. وتضمنت الرسالة أيضا أن بيونج يانج ستتخذ إجراءات من جانب واحد لإزالة الأختام وكاميرات المراقبة، إذا لم تقم الوكالة بذلك.

22-24 ديسمبر

كوريا الشمالية تعطل أجهزة مراقبة وكالة الطاقة الذرية على المنشآت والمواد النووية.

27 ديسمبر

تطلب كوريا الشمالية من مفتشي الوكالة مغادرة البلاد، وقد غادروا بيونج يانج في 31 ديسمبر.

2003

6  يناير

مجلس محافظي الوكالة يدين قرار كوريا الشمالية بإعادة تشغيل مفاعلها النووي.

10  يناير

كوريا الشمالية تعلن انسحابها من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT).

12  فبراير

مجلس محافظي الوكالة يقرر إبلاغ مجلس الأمن بعدم امتثال كوريا الشمالية بالتزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.

19  مارس

كوريا الشمالية تعلن أنها لا تلتزم بوقف تجارب الصواريخ بعيدة المدى.

24  مارس

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على شركةفي كوريا الشمالية لنقل تكنولوجيا الصواريخ إلى مختبرات خان للأبحاث في باكستان.

23-25 أبريل

محادثات ثلاث بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية والصين في بكين. وتبلغ بيونج يانج الوفد الأمريكي أنها تمتلك أسلحة نووية.

27 -29 أغسطس

عقدت الجولة الأولى من المحادثات السداسية في بكين، دون تحقيق أي اختراقات كبيرة.

6  نوفمبر

سفير كوريا الشمالية لدى المملكة المتحدة يقول لرويترز إن كوريا الشمالية تمتلك قنبلة نووية.

2004

8 يناير

كوريا الشمالية تسمح لوفد أمريكي غير رسمي لزيارة منشآتها النووية في يونجبيون.

25 -28 فبراير

جولة ثانية من المحادثات السداسية تجري في بكين. يتم إحراز تقدم يذكر بالاتفاق على عقد جولة أخرى من المحادثات قبل نهاية يونيو 2004.

23 -26 يونيو

عقدت الجولة الثالثة من المحادثات السداسية في بكين، وتقدم الولايات المتحدة اقتراحا مفصلا لتسوية الأزمة.

2005

10 فبراير

أعلنت وزارة الخارجية الكورية الشمالية أن بيونج يانج أنتجت أسلحة نووية.

أبريل

الولايات المتحدة ترسل رسالة دبلوماسية عاجلة لحلفائها لإعلامهم بمخاوفها من أن كوريا الشمالية قد تجري تجربة نووية.

29  يونيو

وزارة الخزانة الأمريكية تعلن أن الولايات المتحدة قد جمدت أصولًا أمريكية بثلاث شركات كورية شمالية مسئولة عن أسلحة الدمار الشامل وبرامج الصواريخ"، ومنعت مواطنيها والشركات من التعامل مع تلك الكيانات.

9  يوليو

بعد لقاء بين مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية لشئون شرق آسيا والمحيط الهادئ، كريستوفر هيل، ونائب وزير الخارجية الكوري الشمالي، تعلن بيونج يانج عودتها إلى المحادثات السداسية.

26  يوليو

جولة جديدة من المحادثات السداسية تبدأ في بكين، وتشمل عددا غير مسبوق من المحادثات الثنائية بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.

19  سبتمبر

المشاركون في المحادثات السداسية يعلنون عن بيان مشترك من المبادئ لتوجيه المفاوضات في المستقبل.

21  أكتوبر

وزارة الخزانة تعلن أنها عاقبت ثمانية كيانات كورية شمالية لمساعدتها في انتشار أسلحة نووية وبيولوجية وكيميائية، أو تطوير وسائل إيصالها.

9-11 نوفمبر

الجولة الخامسة من المحادثات السداسية تبدأ في بكين.

2006

4-5 يوليو

كوريا الشمالية تجري تجربة لإطلاق سبعة صواريخ باليستية، من بينها صاروخ طويل المدي تايبو دونج-2،  وستة أخري قصيرة ومتوسطة المدى. وقد وصف بيان وزارة الخارجية التجارب بأنها عمل استفزازي.

15  يوليو

تبنى مجلس الأمن الدولي القرار رقم 1695 الذي يدين إطلاق التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية. ويدعو القرار بيونج يانج إلى العودة للمحادثات السداسية وتعليق أنشطة الصواريخ الباليستية.

19  سبتمبر

تعلن اليابان واستراليا أنهما اعتمدتا عقوبات تستهدف كيانات أجنبية متعددة مرتبطة بصواريخ كوريا الشمالية الباليستية والنووية والكيميائية والبيولوجية، استجابة لقرار 1695.

9  أكتوبر

كوريا الشمالية تجري تجربة نووية تحت الأرض.

14  أكتوبر

تبنى مجلس الأمن الدولي القرار رقم 1718 الذي يطالب كوريا الشمالية بالامتناع عن مزيد من التجارب النووية، والعودة إلى المحادثات السداسية، والتخلي عن أسلحتها النووية.

18 -22ديسمبر

استئناف الجولة الخامسة من المحادثات السداسية في بكين.

2007

8 – 13 فبراير

المحادثات السداسية تختتم الجولة الخامسة مع خطة عمل متفق عليها من الخطوات الأولية لتنفيذ البيان المشترك 19 سبتمبر 2005 لنزع السلاح النووي لكوريا الشمالية.

13 – 14 مارس

المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، يزور كوريا الشمالية ويدعو بيونج يانج للعودة إلى الوكالة.

19-22 مارس

الجولة السادسة من المحادثات السداسية في بكين.

16يوليو

تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية إغلاق المنشآت النووية في يونجبيون.

14سبتمبر

11 خبيرًا صينيًا وروسسًا وأمريكيًا يزورن كوريا الشمالية لفحص المنشآت النووية في يونجبيون لتحديد الخطوات اللازمة لتعطيلها.

5نوفمبر

فريق من الخبراء الأمريكيين يصل إلى كوريا الشمالية لبدء تعطيل المنشآت النووية في يونجبيون.

2008

13نوفمبر

تصدر وزارة الخارجية الكورية الشمالية بيانا ينفي أن بيونج يانج وافقت على السماح للمفتشين أخذ عينات من منشآتها النووية. ويقول البيان إن أنشطة التفتيش تقتصر على زيارات ميدانية، وتأكيد للوثائق، ومقابلات مع الفنيين.

                           2009

20 فبراير

تسمي وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون، السفير ستيفن بوسورث للعمل كممثل خاص للولايات المتحدة لسياسة كوريا الشمالية.

5 أبريل

كوريا الشمالية تطلق صاروخ أونها-2 من ثلاث مراحل، ويعتقد على نطاق واسع أنه نسخة معدلة من صواريخها الباليستية تايبو دونغ -2 طويلة المدى.

13 أبريل

يصدر مجلس الأمن بيانا يدين إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية في 5 أبريل، ويعلن أنه يتناقض مع قرار مجلس الأمن 1718، ويدعو البيان أيضا إلى تعزيز التدابير العقابية بموجب ذلك القرار.

14 أبريل

ردًا على بيان مجلس الأمن، تعلن وزارة الخارجية الكورية الشمالية أن بيونج يانج تنسحب من المحادثات السداسية ولن تكون ملتزمة بعد الآن بأي من اتفاقياتها.

16 أبريل

كوريا الشمالية تطرد مراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمراقبين الأمريكيين من مجمع يونجبيون النووي.

24 أبريل

مجلس الأمن يفرض قيودا مالية على ثلاث شركات كورية شمالية يعتقد أنها تشارك في البرامج النووي والصاروخي لبيونج يانج.

25 مايو

تجري كوريا الشمالية تجربتها النووية الثانية تحت الأرض.

25 مايو

يعقد مجلس الأمن اجتماعا طارئا ويصدر بيانا رئاسيا يدين الاختبار، باعتباره انتهاكا لقرار مجلس الأمن رقم 1718.

12 يونيو

ردًا على التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية في 25 مايو، اعتمد مجلس الأمن بالإجماع القرار 1874، الذي يوسع العقوبات المفروضة على بيونج يانج.

13 يونيو

أصدرت وزارة الخارجية الكورية الشمالية بيانا يحدد فيه التدابير المضادة التي ستتخذها بيونج يانج استجابة لقرار مجلس الأمن رقم 1874.

11 سبتمبر

المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية يقول للصحفيين إن الولايات المتحدة مستعدة للدخول في حوار ثنائي مع كوريا الشمالية، تمهيدا لاستئناف المحادثات السداسية.

                              2010

24 يناير

تهدد كوريا الشمالية بالحرب مع كوريا الجنوبية، ردًا على بيان سول بأنها ستغزو بيونج يانج إذا كان هناك تهديد بضربة نووية.

30 أغسطس

الرئيس أوباما يوقع على أمر تنفيذي يزيد القيود المالية ضد كوريا الشمالية. وتعلن وزارة الخزانة أيضا أنها فرضت عقوبات على ثمانية كيانات شمالية كورية للمشاركة في برامج بيونج يانج النووية والصاروخية.

15 سبتمبر

في مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز، كتب الرئيس السابق، جيمي كارتر، أنه خلال زيارته في أغسطس لكوريا الشمالية تلقى إشارات واضحة وقوية بأنها تريد استئناف المفاوضات.

                           2011

16 فبراير

في شهادة بمجلس الشيوخ يقول مدير المخابرات الوطنية، جيمس كلابر، إن كوريا الشمالية لديها على الأرجح منشآت لتخصيب اليورانيوم غير معلنة.

15 مارس

كوريا الشمالية تخبر مسئولًا روسيًا أنها مستعدة للعودة إلى المحادثات السداسية والحديث عن أنشطتها لتخصيب اليورانيوم.

18 أبريل

تقترح الصين إعادة تنشيط المحادثات الثلاثية الأطراف من ثلاث خطوات، بدءا بالمحادثات الثنائية بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية، تليها محادثات مماثلة بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، وأخيرا استئناف المحادثات السداسية.

18 أبريل

أصدر الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمرا تنفيذيا يؤكد مجددا حظر استيراد السلع والخدمات والتكنولوجيات من كوريا الشمالية.

26 أبريل

زار الرئيس الأمريكي السابق، جيمي كارتر، بيونج يانج، برفقة ثلاثة رؤساء دوليين سابقين، في محاولة لإعادة تنشيط المفاوضات.

9 مايو

رئيس كوريا الجنوبية يعلن إمكانية دعوة كوريا الشمالية إلى قمة الأمن النووي لعام 2012 في سيول، بشرط أن تلتزم بالتخلي عن الأسلحة النووية.

24 أغسطس

بعد اجتماع بين الرئيس الروسي، ديمتري ميدفيديف، وزعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ إيل، قالت بيونج يانج إنها ستكون على استعداد للالتزام بوقف اختياري لإنتاج واختبار الأسلحة النووية والصواريخ في سياق المحادثات المستأنفة.

24 سبتمبر

خلال زيارة دبلوماسية إلى الصين، أكد رئيس وزراء كوريا الشمالية أن يوني يانج لا تزال مستعدة للنظر في وقف اختياري للتجارب النووية في سياق المحادثات السداسية.

24 – 25 أكتوبر

عقدت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية جولة من المحادثات في جنيف حول الخطوات اللازمة لاستئناف المحادثات السداسية.

2012

19 أبريل

وزير الدفاع، ليون بانيتا، يخبر لجنة الخدمات المسلحة في مجلس النواب أن كوريا الشمالية تحصل على بعض المساعدة من الصين على تطوير الصواريخ، لكنه يقول إنه لا يعرف مدى المساعدة المقدمة.

12 ديسمبر

كوريا الشمالية تطلق صاروخ أونها -3.

                           2013

22 يناير

مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يمرر القرار 2087، ردًا على إطلاق القمر الصناعي في كوريا الشمالية في 12 ديسمبر، والذي استخدم التكنولوجيا المطبقة على الصواريخ الباليستية في انتهاك للقرارين 1718 (2006) و1874 (2009).

24 يناير

تعلن لجنة الدفاع الوطني الكورية الشمالية عن نيتها إجراء تجربة نووية أخرى، ومواصلة إطلاق الصواريخ.

12 فبراير

تجري كوريا الشمالية تجربة نووية.

7 مارس

أصدر مجلس الأمن بالإجماع القرار 2094، ردًا على التجربة النووية لكوريا الشمالية في 12 فبراير 2013.

20 سبتمبر

اعتمد المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا يدعو كوريا الشمالية إلى الامتثال التام لمعاهدة عدم الانتشار والتعاون في التنفيذ الكامل لضمانات الوكالة.

2014

8 مارس

أعلنت الصين أنها لن تسمح بالحرب أو الفوضى في شبه الجزيرة الكورية، وأن الطريق الوحيد إلى السلام لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال نزع السلاح النووي.

21 مارس

كوريا الشمالية تطلق 30 صاروخا قصير المدى قبالة سواحلها الشرقية.

26 مارس

كوريا الشمالية تقوم بإطلاق صاروخين متوسطي المدى من طراز رودانج (المعروف أيضا باسم لا دونج) في بحر اليابان، منتهكة بذلك عقوبات الأمم المتحدة. وهذه هي المرة الأولى منذ خمس سنوات التي تختبر فيها كوريا الشمالية قذائف متوسطة المدى.

27 مارس

مجلس الأمن الدولي يدين بالإجماع كوريا الشمالية لإطلاق صواريخ متوسطة المدى، قائلا إن الإطلاق ينتهك قرارات المجلس؛ وانضمت الصين إلى المجلس في انتقاد عملية الإطلاق.

30 مارس

تهدد كوريا الشمالية بتنفيذ شكل جديد من التجارب النووية بعد عام من تجربتها النووية الثالثة.

25 أكتوبر

قال الجنرال كورتيس سكاباروتي، قائد القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية، إنه يعتقد أن كوريا الشمالية يمكن أن تلائم سلاحا نوويا على صاروخ باليستي.

20 نوفمبر

تهدد كوريا الشمالية بإجراء تجربة نووية رابعة بعد أن أحالت لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة كوريا الشمالية إلى المحكمة الجنائية الدولية لانتهاكات حقوق الإنسان في 19 نوفمبر.

2015

2 يناير

توسع الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على كيانات وأفراد متورطة في برامج كوريا الشمالية النووية والصواريخ الباليستية.

8 فبراير

كوريا الشمالية تختبر خمسة صواريخ باليستية قصيرة المدى.

9 مايو

كوريا الشمالية تطلق بنجاح صاروخ باليستي.

28 نوفمبر

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا من غواصة.

21 ديسمبر

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا آخر من غواصة.

2016

6 يناير

أعلنت كوريا الشمالية أنها أجرت اختبارا رابعا للأسلحة النووية، مدعية أنها فجرت قنبلة هيدروجينية للمرة الأولى.

7 فبراير

كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا بعيد المدى.

2 مارس

اعتمد مجلس الأمن بالإجماع القرار 2270 الذي يدين التجربة النووية، وطالب كوريا الشمالية بعدم إجراء المزيد من التجارب، والتعليق الفوري لجميع الأنشطة المتعلقة ببرنامجها للصواريخ الباليستية.

15 أبريل

كوريا الشمالية تطلق صاروخًا باليستيًا متوسط ​​المدى.

23 أبريل

كوريا الشمالية تختبر صاروخ باليستي من طراز كن-11.

24 أبريل

مجلس الأمن الدولي يدين اختبار الصواريخ الباليستية التي أطلقتها كوريا الشمالية.

28 أبريل

كوريا الشمالية تختبر صواريخ موسودان متوسطة المدى.

30 مايو

كوريا الشمالية تختبر صاروخ مسودان متوسط ​​المدى.

21 يونيو

تجري كوريا الشمالية اختبارين إضافيين للصواريخ الباليستية من طراز مسودان.

22 يونيو

يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة للنظر في تجارب الصواريخ الكورية الشمالية.

23 يونيو

أصدر مجلس الأمن بيانا يدين بشدة عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية في كوريا الشمالية، ويدعو الدول الأعضاء إلى التنفيذ الكامل لتدابير مجلس الأمن المفروضة بموجب قرارات المجلس.

3 أغسطس

كوريا الشمالية تختبر صاروخًا باليستيًا متوسط ​​المدى.

5 سبتمبر

كوريا الشمالية تختبر ثلاثة صواريخ باليستية متوسطة المدى في وقت واحد.

9 سبتمبر

تجري كوريا الشمالية تجربة نووية خامسة.

14 أكتوبر

تجري كوريا الشمالية اختبارا فاشلا لما يعتقد أنه صاروخ باليستي متوسط ​​المدى.

19 أكتوبر

تجري كوريا الشمالية اختبارا فاشلا لما يعتقد أنه صاروخ باليستي متوسط ​​المدى.

2017

12 فبراير

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا جديدا، بوكوكسونج -2.

6 مارس

كوريا الشمالية تطلق أربعة صواريخ باليستية من منطقة بالقرب من الحدود الكورية الشمالية مع الصين.

5 أبريل

كوريا الشمالية تختبر صاروخًا باليستيًا ينفجر بعد وقت قصير من إطلاق.

6 أبريل

يجتمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والرئيس الصيني، شي جين بينغ ويوافقان على التعاون بشكل أوثق على تحقيق نزع السلاح النووي في كوريا الشمالية.

16 أبريل

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا ينفجر بعد فترة قصيرة من إطلاقه.

26 أبريل

تطلع إدارة ترامب الكونجرس على سياستها تجاه كوريا الشمالية، وتصدر بيانا يدعو إلى زيادة العقوبات على كوريا الشمالية، والعمل مع الحلفاء والشركاء الإقليميين.

27 أبريل

قال وزير الخارجية ريكس تيلرسون أن الولايات المتحدة ترحب بمحادثات مباشرة مع كوريا الشمالية، وأن نزع السلاح النووي لا يزال هو الهدف من أي اتفاق.

2 مايو

تشغيل نظام الدفاع الصاروخي "ثاد" في كوريا الجنوبية.

14 مايو

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا.

1 يونيو

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على الأفراد والكيانات المرتبطة بالبرامج النووية والصاروخية لكوريا الشمالية.

3 يوليو

كوريا الشمالية تختبر صاروخا باليستيا، هواسونج-14.

2 أغسطس

قال وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، إن الولايات المتحدة لا تسعى إلى تغيير النظام الحاكم في كوريا الشمالية.

5 أغسطس

مجلس الأمن الدولي يمرر بالإجماع القرار 2371 الذي يفرض عقوبات إضافية على كوريا الشمالية، ردًا على تجاربها لصواريخ باليسيتية خلال شهر يوليو.

6 أغسطس

الصين تحض كوريا الشمالية على إيقاف تجارب صواريخها.

6 أغسطس

قالت كوريا الشمالية إن العقوبات الجديدة التي اقترحتها واشنطن ستقود إلى "بحر من النار لا يمكن تخيله"، وسيبتلع الولايات المتحدة نفسها، وأن حزمة العقوبات الجديدة المشددة التي فرضها مجلس الأمن الدولي عليها لن تثنيها عن تطوير ترسانتها النووية.

8 أغسطس

تسريب تقرير وكالة استخبارات الدفاع تضمن أن كوريا الشمالية أنتجت قنبلة يمكن لصاروخ باليستي حملها، وهي الآن تسرع الخطى لإنتاج الصاروخ القادر على الوصول إلى الأراضي الأمريكية.

9 أغسطس

قال الرئيس الأمريكي إن كوريا الشمالية "ستُقابل بنار وغضب لم يرَه العالم قط" إذا هددتها الولايات المتحدة مرة أخرى.

9 أغسطس

قال وزير الخارجية الأمريكي إن كوريا الشمالية لا تمثل خطرا وشيكا.

9 أغسطس

قال وزير الدفاع الأمريكي إن على كوريا الشمالية أن تكف عن أي عمل سيؤدي لسقوط نظامها، مضيفا أن الولايات المتحدة وحلفاءها لديهم قدرات دفاعية وهجومية دقيقة.

10 أغسطس

قالت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية إن البلاد تعكف على وضع خطة بحلول منتصف أغسطس لإطلاق 4 صواريخ متوسطة المدى على جزيرة جوام الأمريكية، قبل عرضها على الزعيم كيم جونغ أون لاتخاذ قرار بشأن تنفيذها.

11 أغسطس

قال وزير الدفاع الأمريكي إن الحرب ستكون كارثية والجهود الدبلوماسية بشأن كوريا الشمالية تحقق نتائج.

12 أغسطس

قال الرئيس الأمريكي إن الجيش الأمريكي "جاهز ومتأهب" للتعامل مع كوريا الشمالية.

12 أغسطس

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، مجددا، مؤكدا أنه "سيندم" إذا هاجم جزيرة جوام في المحيط الهادئ وأراضي الولايات المتحدة.

13 أغسطس

قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) إنه "لا يوجد تهديد وشيك" بنشوب حرب نووية مع كوريا الشمالية، في ظل تصاعد الحرب الكلامية بين البلدين.

14 أغسطس

قال رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، جوزيف دانفورد، لنظرائه في كوريا الجنوبية، إن الولايات المتحدة مستعدة لاستخدام "كامل نطاق" قدراتها العسكرية للدفاع عن نفسها وحلفائها ضد أي استفزاز من كوريا الشمالية.

15 أغسطس

تسلم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون تقريرا من الجيش بشأن خطط إطلاق صواريخ قرب جزيرة جوام الأمريكية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية في كوريا الشمالية.

16 أغسطس

أرجأ زعيم كوريا الشمالية، كيم يونغ أون، قرار إطلاق صواريخ صوب جزيرة جوام الأمريكية، وذكرت وسائل إعلام رسمية أن الزعيم الكوري الشمالي سينتظر ليرى ما ستفعله الولايات المتحدة.

17 أغسطس

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت، إن تجميد كوريا الشمالية خطة إطلاق صواريخ على جوام ليس كافيا، وإن على بيونج يانج اتخاذ خطوات مكثفة للتخلص من السلاح النووي، ووقف أنشطتهم المزعزعة للاستقرار.

 

18 أغسطس

أبلغ نائب سفير كوريا الشمالية في الأمم المتحدة الأمين العام للمنظمة الدولية أن برنامج بلاده للأسلحة النووية لن يخضع مطلقا للتفاوض، ما دامت "استمرت السياسة العدائية والتهديد النووي" من جانب الحكومة الأمريكية.

أكد جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة، تعهد بلاده بالدفاع عن اليابان، في حال تعرضت لهجوم صاروخي من كوريا الشمالية، مؤكدا أن الرد العسكري على أزمة كوريا الشمالية سيكون "مروعا"، لكنه يبقى خيارا مطروحا.

22 أغسطس

أعلنت الولايات المتحدة أنها فرضت عقوبات على عشرة كيانات، وستة أشخاص من الصين وروسيا، لإسهامهم في تطوير البرنامج النووي الكوري الشمالي.

قال مبعوث كوريا الشمالية إلى مؤتمر نزع السلاح النووي إن ترسانة بلاده للردع والدفاع عن النفس، ولن تبحث أبدا على طاولة المفاوضات.

25 أغسطس

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن كوريا الشمالية كثفت جهودها لإنتاج أجزاء لمفاعل نووي جديد تقوم ببنائه، في الوقت الذي تواصل فيه العمل في المفاعل الرئيسي الموجود الذي يوفر الوقود لقنابلها الذرية.

26 أغسطس

حظرت الصين على الشركات والرعايا الكوريين الشماليين إقامة مؤسسات جديدة في البلاد، تطبيقا لعقوبات دولية حديثة أقرتها الأمم المتحدة ضد كوريا الشمالية.

28 أغسطس

رأى وزير الخارجية الأمريكي أن إطلاق كوريا الشمالية 3 صواريخ يشكل استفزازا وتأكيدا بعدم نية بيونج يانج للحوار.

يتجه الجيش الياباني إلى نشر بطاريات مضادة للصواريخ في 3 قواعد أمريكية باليابان، مع تزايد القلق حول التهديدات الصاروخية لكوريا الشمالية.

29 أغسطس

أطلقت كوريا الشمالية صاروخًا باليستيا جديدا مر على شمال اليابان قبل أن يسقط في البحر، بحسب ما أعلنت الحكومة اليابانية.

قالت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية إن رئيسي هيئتي الأركان المشتركة الأمريكية والكورية الجنوبية اتفقا في اتصال هاتفي على اتخاذ إجراءات أشد ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك الرد العسكري.

طالبت الولايات المتحدة، واليابان، وكوريا الجنوبية بعقد اجتماع لمجلس الأمن لبحث قيام كوريا الشمالية بإطلاق صاروخ حلق فوق اليابان. وأعلنت طوكيو أن الصاروخ الكوري الشمالي حلق فوق أراضيها من دون إحداث أضرار.

حذر الرئيس الأمريكي كوريا الشمالية مجددا، مؤكدا أن "كل الخيارات مطروحة"، وذلك بعد إطلاق "بيونج يانج" صاروخا باليستيا حلق فوق اليابان.

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن الصاروخ الذي أطلقته كوريا الشمالية فوق اليابان متوسط المدى، ولم يشكل خطرا على الولايات المتحدة.

30 أغسطس

ندد مجلس الأمن بإطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا فوق اليابان، مطالبا بيونج يانج بالكف عن إطلاق مزيد من الصواريخ، والتخلي عن أسلحتها وبرامجها النووية.

31 أغسطس

حذرت كوريا الشمالية اليابان بأنها تُخاطر "بتدمير نفسها" بشكل "وشيك" بسبب اصطفافها إلى جانب الولايات المتحدة.

1 سبتمبر

صرح وزير خارجية فرنسا بأن كوريا الشمالية قد تمتلك القدرة على إطلاق صواريخ باليستية طويلة المدى، خلال بضعة أشهر، وحث الصين على أن تكون أكثر نشاطا على الصعيد الدبلوماسي لحل الأزمة.

حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تحول المواجهة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة إلى "صراع واسع النطاق"، مقترحا عقد مفاوضات، بدلا من الضغط على بيونج يانج.

3 سبتمبر

أعلن التليفزيون الرسمي الكوري الشمالي أن بيونج يانج اختبرت "بنجاح كامل" قنبلة هيدروجينية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن تدرس قطع العلاقات التجارية مع أي دولة تتعامل تجاريا مع كوريا الشمالية، معتبرا أن بيونج يانج تمثل خطرا كبيرا على بلاده.

هدد وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس بشن "عمل عسكري ضخم" ضد كوريا الشمالية، إذا قامت بأي تهديد للولايات المتحدة، أو أي من حلفائها.

4 سبتمبر

قالت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية إلى الأمم المتحدة إن زعيم كوريا الشمالية يطلب الحرب.

5 سبتمبر

قال الرئيس الروسي إن كوريا الشمالية لن تتخلى عن برنامجها النووي إلا إذا شعرت بالأمان، وأضاف أن العقوبات لن تغير سلوك بيونج يانج.

أخبر الرئيس الأمريكي نظيره الكوري الجنوبي بأن واشنطن عازمة على الموافقة على بيع أسلحة بقيمة عدة مليارات من الدولارات لـ"سول"، وذلك عقب اختبار كوريا الشمالية قنبلة نووية تقول إنها هيدروجينية يمكن تحميلها على صاروخ باليستي.

يقول خبراء إن إعلان كوريا الشمالية أنها أنجزت بنجاح اختبار قنبلة هيدروجينية يمثل خطوة كبرى صوب تحقيق هدفها المعلن، منذ فترة طويلة، بتطوير صاروخ يحمل رأسا نوويا يمكنه الوصول إلى الأراضي الأمريكية.

أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة أن مجلس الأمن سيجري نقاشا بشأن مشروع قرار يفرض عقوبات جديدة على كوريا الشمالية.

 

 

طباعة

تعريف الكاتب

عمرو عبد العاطي

عمرو عبد العاطي

باحث ومحرر في مجلة السياسية الدولية متخصص في الشئون الأمريكية