تتناول هذه الدراسة ظاهرة صعود اليمين في فرنسا وألمانيا، وتتطرق إلي العواقب المحتملة لتلك الظاهرة علي الاتحاد الأوروبي كتكتل إقليمي ذي طبيعة سياسية واقتصادية. وتحاول تحليل واقع أحزاب اليمين، وحركة بيجيدا في ألمانيا، وتفسر أسباب الصعود السياسي للجبهة الوطنية في فرنسا. وتنتهي بوضع تصور لمستقبل الاتحاد الأوروبي في ظل هذا الصعود اليميني القائم. (للمزيد طالع المجلة)